About الرقية الشرعية مكتوبة للجميع
الرقية الشرعية هو الرقية بالآيات والدعوات الطيبة، هذه الرقية الشرعية، الرقية بالقرآن, أو بالدعوات الطيبة. يرقي بالفاتحة بآية الكرسي بغيرها من الآيات قل هو الله أحد، بالمعوذتين بغيرها هذه هي الرقية الشرعية، أو بالدعاء يدعوا، له: (أذهب البأس رب الناس واشفه أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما)، (بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك، من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك بسم الله أرقيك)، أو: (اللهم اشفه وعافه، اللهم أنزل عليه الشفاء، اللهم أبرؤه من مرضه، وما أشبه ذلك الدعوات الطيبة.
المختار جواز العلاج بالرقية الشرعية التي هي القراءة على المريض لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا )) وقال في الرقية: (( من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل )) وأقر رفقة أبي سعيد على الرقية للديغ بالفاتحة وقال: (( وما أدراك أنها رقية؟ )) وثبت أنه – صلى الله عليه وسلم – رقى بعض أصحابه، ورقاه جبريل لما سحره اليهودي فشفاه الله تعالى والرقية الشرعية هي القراءة بالآيات القرآنية كالفاتحة والمعوذتين، وسورة الإخلاص، وآية الكرسي، وآخر سورة البقرة، وأول سورة آل عمران، وآيات الشفاء، وآيات التخفيف، وآيات السكينة، وآيات التوحيد ونحو ذلك، ولا شك أن الراقي يكون مؤثرا إذا كان مستقيما مطيعا لله تعالى عاملا بالصالحات، متنزها عن السيئات، مبتعدا عن الحرام والفواحش ونحوها، وكذا لا بد أن المرقي عليه أيضا يكون مؤمنا صحيح الإيمان حسن المعتقد عاملا بالكتاب والسنة، لقوله تعالى: ) وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ( وقوله تعالى: ) قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ( فمتى اتصف الراقي والمرقي بالصفات الحميدة أثرت الرقية بإذن الله..(عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين ) الرقية الشرعية هو الرقية بالآيات والدعوات الطيبة, هذه الرقية الشرعية, الرقية بالقرآن, أو بالدعوات الطيبة. يرقي بالفاتحة بآية الكرسي بغيرها من الآيات قل هو الله أحد, بالمعوذتين بغيرها هذه هي الرقية الشرعية, أو بالدعاء يدعوا, له: (أذهب البأس رب الناس واشفه أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما) (بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك, من شر كل نفس أو عين حاسد, الله يشفيك بسم الله أرقيك) أو (اللهم اشفه وعافه, اللهم أنزل عليه الشفاء, اللهم أبرؤه من مرضه, وما أشبه ذلك الدعوات الطيبة.
المختار جواز العلاج بالرقية الشرعية التي هي القراءة على المريض لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا بأس بالرقى ما لم تكن شركا)) وقال في الرقية: ((من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل)) وأقر رفقة أبي سعيد على الرقية للديغ بالفاتحة وقال: ((وما أدراك أنها رقية)?) وثبت أنه - صلى الله عليه وسلم - رقى بعض أصحابه, ورقاه جبريل لما سحره اليهودي فشفاه الله تعالى والرقية الشرعية هي القراءة بالآيات القرآنية كالفاتحة والمعوذتين, وسورة الإخلاص, وآية الكرسي, وآخر سورة البقرة , وأول سورة آل عمران, وآيات الشفاء, وآيات التخفيف, وآيات السكينة, وآيات التوحيد ونحو ذلك, ولا شك أن الراقي يكون مؤثرا إذا كان مستقيما مطيعا لله تعالى عاملا بالصالحات, متنزها عن السيئات, مبتعدا عن الحرام والفواحش ونحوها, وكذا لا بد أن المرقي عليه أيضا يكون مؤمنا صحيح الإيمان حسن المعتقد عاملا بالكتاب والسنة, لقوله تعالى:) وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا (وقوله تعالى:) قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى ( فمتى اتصف الراقي والمرقي بالصفات الحميدة أثرت الرقية بإذن الله .. (عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين)